هل نكذب حتى لا نجرح مشاعر الآخرين أم نصارحهم بالحقيقة؟

يرى كثيرون أن الكذب أمرا مقبولا في الحياة اليومية، بدءا من ردنا التلقائي
حين يسألنا أحد عن حالنا بأننا "على ما يرام"، وصولا إلى المدح والثناء الغير مبرر
ورغم شيوع الكذب في حياتنا، لا يجيد أغلبنا تمييز الحقيقة من الكذب. لكن ماذا
لو تمكنا فجأة من معرفة الحقيقة حين يخبرنا شخص بشيء ما؟
سوالي
هل نكذب حتى لا نجرح مشاعر الآخرين
أم نصارحهم بالحقيقة؟
أرائكم لاهنتم

المجاملة الخالية من الكذب فد تنفع في هذه الموافف تحاشيا
لجرح المشاعر التي لا تلتئم جروحها او لرفع المعنويه
لدى الشخص لكني افضل الحقيقه مهما كانت
الصديــق مــن صدَقــك لا مـــن صدَّقـــك
شكرا لك

من رايي مافي افضل من الحقيقة

لكن مافي مانع من التجمل حتى لا نجرح الاخرين

شكرا اخى افكار على النقاش الهادف هذا

لا ما احب الكذب ابدا
ولكن ايضا ما احب ان اجرح مشاعر الاخرين
احاول انتقى كلماتى بحيث لا اكذب وايضا لا اجرح مشاعر احد

صراحة انا اجامل
ولكن دون ان اكذب
اشكرك على طرح الموضوع

المجاملة الخالية من الكذب لا تضر
تحاشيا لجرح المشاعر
ولكن ااذا وصلت للكذب
لا ما اسويها ابدا

أصارح دون خدش أو جرح

دمت بخير